السؤال هو : يحد وطني من جهة الغرب. الخيارات المتاحة : البحر الأحمر✔️الخليج العربي البحر المتوسط الإجابة الصحيحة من بين الخيارات هي : البحر الأحمر.
البلاد المجاورة لوطني من الغرب
تقع بلادي في موقع جغرافي متميز، حيث تحدها العديد من الدول من جميع الجهات. ومن الجهة الغربية، تحد بلادي ثلاث دول وهي:
1. المملكة العربية السعودية
2. جمهورية مصر العربية
3. دولة ليبيا
تمتد الحدود الغربية لبلادي لمسافة تزيد عن 2000 كيلومتر، وتشمل مجموعة متنوعة من التضاريس، من الصحاري القاحلة إلى الجبال الشاهقة. وتوفر هذه الحدود الغنية بالمعالم الطبيعية والتاريخية فرصة للتعاون والتبادل الثقافي بين بلادي وجيرانها.
المملكة العربية السعودية
تقع المملكة العربية السعودية على طول الجزء الشمالي من الحدود الغربية لبلادي. تمتد الحدود بين البلدين لمسافة تبلغ حوالي 700 كيلومتر، وتتضمن مجموعة من المناطق الصحراوية والجبالية. تتمتع المملكة العربية السعودية وبلادي بعلاقات تاريخية وثيقة، وقد لعبت هذه الحدود دورًا مهمًا في تعزيز التعاون الاقتصادي والثقافي بين البلدين.
– التعاون الاقتصادي: لعبت الحدود المشتركة بين المملكة العربية السعودية وبلادي دورًا حيويًا في تعزيز التبادل التجاري والاستثماري. حيث يوجد العديد من المعابر الحدودية التي تسهل حركة السلع والأفراد بين البلدين.
– التبادل الثقافي: بالإضافة إلى التعاون الاقتصادي، ساهمت الحدود الغربية المشتركة أيضًا في تعزيز التبادل الثقافي بين المملكة العربية السعودية وبلادي. حيث يوجد العديد من القبائل التي تعيش على جانبي الحدود، ولها ثقافة وتقاليد مشتركة.
– الأمن والتعاون العسكري: نظرًا لقربهما الجغرافي، عملت المملكة العربية السعودية وبلادي معًا لتعزيز الأمن والتعاون العسكري على طول حدودهما المشتركة. حيث يوجد العديد من نقاط المراقبة المشتركة التي تساعد على تأمين الحدود ومنع التهريب.
جمهورية مصر العربية
تقع جمهورية مصر العربية على طول الجزء الجنوبي الغربي من الحدود الغربية لبلادي. تمتد الحدود بين البلدين لمسافة تزيد عن 1200 كيلومتر، وتتضمن مجموعة من المناطق الصحراوية والجبلية. تتمتع جمهورية مصر العربية وبلادي بعلاقات تاريخية وثقافية قوية، وقد لعبت هذه الحدود دورًا مهمًا في تعزيز التعاون في جميع المجالات.
– التعاون الاقتصادي: أسهمت الحدود المشتركة بين جمهورية مصر العربية وبلادي في تعزيز التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين. حيث يوجد العديد من المعابر الحدودية التي تسهل حركة السلع والأفراد بين البلدين.
– التبادل الثقافي: تتمتع جمهورية مصر العربية وبلادي بتراث ثقافي مشترك غني. وقد ساهمت الحدود المشتركة في تعزيز التبادل الثقافي بين البلدين، من خلال تبادل الأفكار والفنون والأدب.
– الأمن والاستقرار الإقليمي: نظرًا لموقعهما الجغرافي، تعمل جمهورية مصر العربية وبلادي معًا لتعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي. حيث تتعاون البلدان في مجالات مكافحة الإرهاب والتهريب والجريمة المنظمة.
دولة ليبيا
تقع دولة ليبيا على طول الجزء الجنوبي الغربي من الحدود الغربية لبلادي. تمتد الحدود بين البلدين لمسافة تبلغ حوالي 400 كيلومتر، وتتضمن مجموعة من المناطق الصحراوية والجبلية. تتمتع دولة ليبيا وبلادي بعلاقات طيبة، وقد لعبت هذه الحدود دورًا مهمًا في تعزيز التعاون في المجالات الاقتصادية والثقافية.
– التعاون الاقتصادي: أسهمت الحدود المشتركة بين دولة ليبيا وبلادي في تعزيز التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين. حيث توجد العديد من المعابر الحدودية التي تسهل حركة السلع والأفراد بين البلدين.
– التبادل الثقافي: تتمتع دولة ليبيا وبلادي بتراث ثقافي مشترك غني. وقد ساهمت الحدود المشتركة في تعزيز التبادل الثقافي بين البلدين، من خلال تبادل الأفكار والفنون والأدب.
– الأمن والتعاون العسكري: نظرًا لموقعهما الجغرافي، تعمل دولة ليبيا وبلادي معًا لتعزيز الأمن والتعاون العسكري على طول حدودهما المشتركة. حيث يوجد العديد من نقاط المراقبة المشتركة التي تساعد على تأمين الحدود ومنع التهريب.
تشكل الحدود الغربية لبلادي بوابة للتفاعل والتبادل مع جيرانها. حيث أسهمت هذه الحدود في تعزيز التعاون الاقتصادي والتبادل الثقافي والأمن والاستقرار الإقليمي. ومن خلال الحوار المستمر والتعاون المتبادل، تسعى بلادي إلى الحفاظ على علاقات متينة مع جيرانها الغربيين لخلق مستقبل مزدهر وآمن للجميع.