(وما تكون في شأن وما تتلو منه من قران ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا) يدل على مراتب من مراتب الدين هو

(وما تكون في شأن وما تتلو منه من قران ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا) يدل على مراتب من مراتب الدين هو

(وما تكون في شأن وما تتلو منه من قران ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا) يدل على مراتب من مراتب الدين هو
وما تكون في شأن وما تتلو منه من قران ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا

يدل هذا الجزء من الآية الكريمة على مراتب من مراتب الدين، وهي:

(وما تكون في شأن وما تتلو منه من قران ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا) يدل على مراتب من مراتب الدين هو

الشهادة

يشهد الله على كل ما يفعله الإنسان من قول أو عمل، وهذا يعني أن الإنسان مسؤول عن كل ما يفعل.

(وما تكون في شأن وما تتلو منه من قران ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا) يدل على مراتب من مراتب الدين هو

يجب أن يتذكر الإنسان دائمًا أن الله يشاهده، وأن كل ما يفعله أو يقوله سيسجل عليه.

يجب أن يكون الإنسان حريصًا على أفعاله وأقواله، وأن يتجنب كل ما يغضب الله.

(وما تكون في شأن وما تتلو منه من قران ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا) يدل على مراتب من مراتب الدين هو

المراقبة

الله يراقب الإنسان دائمًا، وهذا يعني أن الإنسان يجب أن يكون حريصًا على أفعاله وأقواله.

يجب أن يتذكر الإنسان أن الله يراه في كل مكان، وأن كل ما يفعله أو يقوله يعرفه الله.

يجب أن يكون الإنسان خاشعًا لله، وأن يتجنب كل ما يغضبه.

المحاسبة

الله سيحاسب الإنسان على كل ما يفعله أو يقوله، وهذا يعني أن الإنسان يجب أن يكون مستعدًا ليوم الحساب.

يجب أن يتذكر الإنسان أن الله عدل، وأنه سيجازي كل إنسان حسب أعماله.

(وما تكون في شأن وما تتلو منه من قران ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا) يدل على مراتب من مراتب الدين هو

يجب أن يكون الإنسان خائفًا من يوم الحساب، وأن يتجنب كل ما يغضب الله.

الوعيد

الله ينذر الإنسان بالعذاب إذا عصاه، وهذا يعني أن الإنسان يجب أن يتجنب كل ما يغضب الله.

يجب أن يتذكر الإنسان أن عذاب الله شديد، وأن من يعصي الله سيحاسب حسابًا عسيرًا.

يجب أن يكون الإنسان راجيًا لرحمة الله، وأن يتجنب كل ما يغضبه.

الوعد

الله يعد الإنسان بالثواب إذا أطاعه، وهذا يعني أن الإنسان يجب أن يسعى إلى طاعة الله.

(وما تكون في شأن وما تتلو منه من قران ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا) يدل على مراتب من مراتب الدين هو

يجب أن يتذكر الإنسان أن ثواب الله عظيم، وأن من يطيع الله سيجزى جزاءً حسنًا.

يجب أن يكون الإنسان خائفًا من عذاب الله، وأن يتجنب كل ما يغضبه.

الإرشاد

الله يرشد الإنسان إلى الطريق الصحيح، وهذا يعني أن الإنسان يجب أن يتبع هدى الله.

يجب أن يتذكر الإنسان أن الله حكيم، وأنه يعرف ما هو خير للإنسان.

يجب أن يكون الإنسان متواضعًا، وأن يتجنب كل ما يغضب الله.

الهداية

(وما تكون في شأن وما تتلو منه من قران ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا) يدل على مراتب من مراتب الدين هو

الله يهدي الإنسان إلى الصراط المستقيم، وهذا يعني أن الإنسان يجب أن يتبع هداية الله.

يجب أن يتذكر الإنسان أن الله رؤوف رحيم، وأنه يريد للإنسان أن ينجو من النار.

يجب أن يكون الإنسان شاكرا لله على نعمه، وأن يتجنب كل ما يغضب الله.

الخاتمة

يدل هذا الجزء من الآية الكريمة على أهمية مراتب الدين في حياة الإنسان. من خلال الشهادة والمراقبة والمحاسبة والوعيد والوعد والإرشاد والهداية، يرشدنا الله إلى طريق التقوى والصلاح. واتباع هذه المراتب يؤدي إلى رضوان الله والفوز في دار الآخرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *