اكثر العناصر شيوعا في الفضاء الخارجي

اكثر العناصر شيوعا في الفضاء الخارجي الخيارات المتاحة : الهيدروجين ✔️الحديد السيلكون الالمنيوم الإجابة الصحيحة من بين الخيارات هي : الهيدروجين.

العناصر الأكثر شيوعًا في الفضاء الخارجي

الفضاء الخارجي هو المساحة اللانهائية التي تحتوي على جميع الأجرام السماوية خارج الغلاف الجوي للأرض. يتكون الفضاء الخارجي من مجموعة شاسعة من العناصر والمركبات الكيميائية، بعضها أكثر شيوعًا من البعض الآخر. في هذه المقالة، سوف نستكشف العناصر الأكثر شيوعًا في الفضاء الخارجي ونلقي نظرة معمقة على خصائصها وتوزيعها.

1. الهيدروجين

الهيدروجين هو أخف وأبسط عنصر في الجدول الدوري، وهو أيضًا الأكثر شيوعًا في الكون.

يشكل الهيدروجين حوالي 75% من كتلة الكون المرئي.

يوجد الهيدروجين في شكلين رئيسيين: الذري والجزيئي (H2).

2. الهيليوم

الهيليوم هو ثاني أكثر العناصر شيوعًا في الكون.

يشكل الهيليوم حوالي 24% من كتلة الكون المرئي.

يوجد الهيليوم عادةً في شكل غازي، ولكنه يمكن أيضًا أن يوجد كسائل أو صلب في درجات حرارة منخفضة للغاية.

3. الأكسجين

الأكسجين هو ثالث أكثر العناصر شيوعًا في الكون.

يشكل الأكسجين حوالي 1% من كتلة الكون المرئي.

يوجد الأكسجين في شكل غازي ويمكن أن يتحد مع عناصر أخرى لتكوين مركبات مثل الماء وثاني أكسيد الكربون.

4. الكربون

الكربون هو رابع أكثر العناصر شيوعًا في الكون.

يشكل الكربون حوالي 0.5% من كتلة الكون المرئي.

يوجد الكربون في مجموعة متنوعة من الأشكال، بما في ذلك السخام والفحم والألماس والجرافيت.

5. النيتروجين

النيتروجين هو خامس أكثر العناصر شيوعًا في الكون.

يشكل النيتروجين حوالي 0.1% من كتلة الكون المرئي.

يوجد النيتروجين عادةً في شكل غازي ويمكن أن يتحد مع عناصر أخرى لتكوين مركبات مثل الأمونيا وأكسيد النيتريك.

6. السيليكون

السيليكون هو سادس أكثر العناصر شيوعًا في الكون.

يشكل السيليكون حوالي 0.1% من كتلة الكون المرئي.

يوجد السيليكون بشكل رئيسي في شكل صخور معدنية مثل الكوارتز والجرانيت.

7. الحديد

الحديد هو سابع أكثر العناصر شيوعًا في الكون.

يشكل الحديد حوالي 0.05% من كتلة الكون المرئي.

يوجد الحديد في شكل صخور معدنية ويمكن أن يوجد أيضًا في شكل جسيمات غبار كونية.

العناصر الأكثر شيوعًا في الفضاء الخارجي ضرورية لفهم تكوين وتطور الكون. تلعب هذه العناصر دورًا رئيسيًا في تكوين النجوم والكواكب والمجرات. من خلال دراسة توزيع ووفرة هذه العناصر، يمكن للعلماء اكتساب رؤى حول تاريخ الكون وتكوينه. ومع تقدم استكشافنا للفضاء الخارجي، من المرجح أن نكتشف المزيد عن العناصر المكونة له.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *